اهلا بك معنا فى منتدى اتباع الحبيب المطصفى يشرفنا تسجيلك معنا
اهلا بك معنا فى منتدى اتباع الحبيب المطصفى يشرفنا تسجيلك معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مسلمين
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  ورقات مقطوفة (

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم22
مشرف الملتقى العام
مشرف الملتقى العام



عدد المساهمات : 449
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
العمر : 38
الموقع : السعوديه-جده غير

 ورقات مقطوفة ( Empty
مُساهمةموضوع: ورقات مقطوفة (    ورقات مقطوفة ( Emptyالإثنين ديسمبر 27, 2010 3:07 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
----
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من المصور ( HamburgerJung
)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
السؤال
مشكلتيوالتي عانيت منها كثيراً وأثرت على مستواي التحصيلي
وهي العزوف عن القراءةوالإطلاع رغم توفر الوقت الكثير فعندما أحاول البدء
بالقراءة في أي كتابيحصل لي من التردد والكسل والخمول ما يصدني عن القراءة
فأنا أحب جمع الكتببل وأتحمس للقراءة عند رؤية الكتب وأعزم على القراءة عن
طريق ترتيب جدولللقراءة ولكن تتلاش تلك الأماني بما ذكرته سابقاً وهو
التردد والكسل . فماالسبيل للتغلب على هذه المشكلة والخروج منها . والسلام
عليكم ورحمة اللهوبركاته

الجواب
القراءةفيها
ثقل ومشقة على النفس، والأمور العالية لاتدرك باليسر والأماني، ومنثم
فيحتاج المرء إلى أن يجتهد في تعويد نفسه على القراءة، وكسر الحاجزبينه
وبين الكتاب، ومن الأمور المهمة التي تيعن على القراءة:

1-إدراك أهمية الوقت، ةالاعتناء بالمحافظة عليه، وهذا يجعل
الشخص يتحسر علىمايفوت من وقته دون أن يستفيد منه، ويجعل القراءة من أول
مايبادر إليه حينيتاح له وقت فراغ.

2-
تعويد النفس على الحزم والجد وعدم الاستسلام لرغبات النفس ودواعيها.

3 – مصاحبة من لهم عناية بالقراءة؛ فإن ذلك مما يعلي همة
الشخص ويجعله يشعر بالفارق بينه وبين هؤلاء.

4 –اختيار كتب مناسبة في البداية بحيث يكون فيها سلاسة
أسلوب، وفيها قدر ممايشد النفس، ويدرك الشخص فيها فوائد قريبة، ككتب القصص
والتراجم والسير،والكتب التي اهتمت بجمع الفتاوى في المسائل الفقهية
والقضايا المعاصرة،ومن الكتب الشيقة والممتعة كتب الطنطاوي رحمه الله…وغير
ذلك. فالقراءة فيمثل هذه الكتب تجعل الشخص يدرك قيمة القراءة وأثرها، وتكسر
الحاجز بينهوبين الكتاب، وهكذا يتدرج حتى تتحول القراءة إلى هواية ورغبة
بعد أن كانيجاهد نفسه عليها.

5 – قراءة
سير السلف الذين كانت لهم اعتناء بالقراءة واهتمام بها فلعلك تجد فيها
مايدفعك لمزيد من الاهتمام.

د. محمد
بن عبدالله الدويش

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
-نشر تقرير التنمية الإنسانية العربية والذي أشرف عليه
المئات من الخبراءوالعلماء والباحثين احصائيات، ووصلوا إلى النتيجة المذهلة
القائلة : أنثلث الرجال ونصف النساء لا يقرأون ، عندها تسألنا أسئلة لم
نجد لها جواباً: لماذا أمة اقرأ لا تقرأ ؟ هل القراءة مؤشر الحياة ؟ أم
الحياة مؤشرالقراءة ؟ أم الحياة للحياة فقط ؟؟؟!!!!!!

-منظمة اليونسكو في تقرير لها عن القراءة في الوطن العربي
تقول : إنالمواطن العربي يقرأ 6 دقائق في السنة !!!!! ، مع ملاحظة أن هذه
الإحصائيةمحذوف فيها ” قراءة الصحف والمجلات ، والكتب الدراسية ، وملفات
العملوقراءة التقارير ، وقراءة الكتب للتسلية “

-من الإحصائيات
اللافتة أن كل 20 عربياًيقرأون كتاباً واحداً في السنة ، بينما يقرأ كل
ألماني 7 كتب في السنة ،أي يقرأ 20 ألمانياً 140 كتاباً في السنة ، في حين
يقرأ 20 عربياً كتاباًفقط لا غير !
-نسبة الأمية
في اليابان اختفت منذ القرن التاسع عشر ، ويلعب الكتاب دوراًبارزاً في حياة
الفرد الياباني ، فمؤسسات النشر اليابانية تصدر 35,000عنواناً جديداً في
كل سنة تقريباً ، وتعتبر اليابان ثاني أعظم قوة صناعيةفي العالم

-معدل طباعة الكتاب في البلدان العربية والإسلامية لا
يتجاوز 3,000 نسخة فيالمعدل العام ، وإذا وصل الكتاب إلى 5,000 نسخة فيعتبر
الكتاب الرائج ،ولا تنسى أن عدد سكان الأمة الإسلامية والعربية أكثر من
مليار مسلم ، وهذاعدد الكتب وليس الذين يقرأون .

- في عام 1991
تراجعت صناعة الكتاب الورقي، فهي لا تتجاوز العناوين الجديدة 29 عنواناً
لكل 1,000,000 مسلم ، مقارنةمع 726 عنواناً في البلدان المتقدمة كما نشرتها
” منظمة اليونسكو ” ، وأمافي السنوات الأخيرة فيصدر كتاب لكل 350,000 مسلم
، بينما يصدر كتاب لكل15,000 مواطن في أوربا ، كما أن كل دور النشر
العربية تستوعب من الورق ماتستهلكه دار نشر فرنسية واحدة هي ” باليمار ” .
- تؤكد احصائيات اليونسكو أن إنتاج الكتب في البلدان
العربية لم يتجاوز 1%من الإنتاج العام ، رغم أن العرب يُشكلون 5% من سكان
العالم .

( ملاحظة :ماذكر سابقا كان قبل
أربع سنوات فما بالكم بعد دخول التقنية للعالم العربي
)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
-لما مرض ابن تيمية – رحمه الله – دخل عليه الطبيب فوجده
منهمكاً فيالقراءة ، فقال له الطبيب: عليك بالراحة والسكون فرد عليه الشيخ
بقوله: ((وإنني أجد راحتي وعافيتي في القراءة! ))

- من أسباب نجاحي وعبقريتي أنني تعلمت كيف أنتزع الكتاب
من قلبه

- لا تسأل أحداً كم قرأت ، بل
ماذا فهمت ؟

- إن قراءتي الحرة علمتني
أكثر من تعليمي في المدرسة بألف مرة!

-
سئل أحد الحكماء: لماذا تقرأ كثيراً؟ فقال : (( لأن حياة واحدة لا تكفيني !
)).

- إن الكتاب ينشط لنشاطك فينبسط
إليك ، ويمل بمللك فينقبض عنك.

- ذات مرة
سئل فولتير عمن سيقود الجنس البشري فقال: الذين يعرفون كيف يقرؤون
ويكتبون.

-شعر إنجليزي : قد تكون لديك
ثروة حقيقية مخفاة علب جـواهـــر وصنـاديــقذهــب لكنـك أغنـى مـني لــن
تكــون لأن لــي أمــاً تقـــرأ لــي

-إن
العقوق متفشي في الاهتمام بالقراءة تلكم التي تنور عقولنا وترفعمستوانا ،
إننا بحاجة إلى الالتفات إليها ، لقد مللنا من كثرة الاهتمامبالكماليات
والعزوف عما هو خير لنا.

-علينا تشجيع
الآخرين على القراءة بإهداء الكتب والإخبار عن عناوينهاومحتوياتها وغير ذلك
من أساليب التشجيع، ويكفي أن قراءتك أمامهم دعوة منكللقراءة

-لا شيء آثر للنفس ولا أشرح للصدر ولا أوفر للعرض ولا
أذكى للقلب ولا أبسطللسان ولا أشد للجنان ولا أكثر وفاقا ولا أقل خلافا ولا
أبلغ إشارة ولاأكثر عبارة من كتاب تكثر فائدته وتقل مؤونته وتسقط غائلته
وتحمد عاقبتهوهو محدث لا يمل وصاحب لا يخل وجليس لا يتحفظ ومترجم عن العقول
الماضيةوالحكم الخالية والأمم السالفة ، يحيي ما أماته الحفظ ويجدد ما
أخلقهالدهر ويبرز ما حجبته الغباوة ويصل إذا قع الثقة ويدوم إذا خان الملوك
.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- يحكي أن محمد بن جرير الطبري المتوفى 310 هـ – عن ثلاث
وثمانين سنة- مكث أربعين سنة يكتب في كل يوم أربعين ورقة .

-هذا الإمام حسن البنا- رحمه الله – يقول عن نفسه: لقد
استدعيت في دارالشبان حتى أقول رأيي في كتاب: (مستقبل الثقافة في مصر لطه
حسين) بعد خمسةأيام، ولما لم أكن أستطع التحلل من مواعيد كنت مرتبطا بها في
خلال الأيامالخمسة، فلم أجد وقتا أخصصه لقراءة هذا الكتاب إلا فترة ركوبي
الترام فيالصباح إلى مدرستي، وفترة رجوعي منها في الترام، قال:
فقرأت
الكتاب – لأنه لم يكن كبيرا – وكنت أضع علامات بالقلم الرصاص علىفقرات
معينة، ولم تمض الأيام الخمسة، حتى كنت قد استوعبت الكتاب كله

–هذا المرحوم عمر التلمساني، يقول عن نفسه: أقبلت على
القراءة الدينية،فقرأت تفسير الزمخشري، وا:بن كثير، والقرطبي، وسيرة ابن
هشام، وغيرها منالسير… قرأت أسد الغابة، والطبقات الكبرى، ونهج البلاغة،
والأمالي، والعقدالفريد لابن عبد ربه، والمخصص لابن سيده، وصحيح البخاري،
وصحيح مسلم منجلده، إلى جلده .

-وهذا
الأستاذ علي طنطاوي يقول: لو أحصيت معدل الساعات التي كنت أطالع فيهالزادت
على عشر في اليوم، لأنني منذ الصغر شبه معتزل، بعيد عن المجتمع، فلوجعلت
لكل ساعة عشرين صفحة، أقرأ من الكتب الدسمة نصفها، ومن الكتب السهلةنصفها،
لكان لي في كل يوم مائتا صفحة في اليوم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يستطيع الإنسان أن يقرأ في الدقيقة (500) كلمة ، علماً
أن البعض يستطيع أن يقرأ إلى حدود (900) كلمة لكن هذا نادر .
وأل (500)
كلمة تساوي صفحتين من كتاب متوسط الحجم ، أي أن الإنسان يستطيعفي ساعة من
الزمن أن يقرأ مقدار 120 صفحة ، فإذا كان الكتاب المتوسط يبلغ400 صفحة ،
فهذا يعني أنك تحتاج إلى ثلاث ساعات وعشرين دقيقة لقراءته .
ولنفترض أنك
تحتاج إلى أربع ساعات لقراءته فلو أعطيت كل يوم ساعة للقراءةلقرأت في كل
أربعة أيام كتاباً أي في السنة يُمكنك أن تقرأ حوالي تسعينكتاباً .
وتأمل
أي أثر سيكون في حياتك إذا قرأت في كل عام تسعة كتب مختارة فضلاً عنتسعين
كتاباً ، كم يا ترى من الأوقات الثمينة تضيع مناً في اللهو والعبثوالضياع
ولا ندرك مقدار الخسارة فيها إلاً إذا غربت شمس الحياة وأذنتبالمغيب .
وأفضل أحوال القراءة هو أن تقرأقراءة صامتة متمعنة في جو
هادئ وارتياح نفسي ، وألا يكون بعد الأكل حتىالشبع مباشرة أو أثناء الشعور
بالجوع الشديد ، وأن تكون الإضاءة والتهويةوالحرارة والبرودة جيدة ومناسبة،
وأن تكون الجلسة مريحة ومعتدلة، وحبذا أنيكون في يد القارئ قلم يخط به بعض
الخطوط تحت العبارات المهمة ويكتب بهبعض العناوين ويرقم به بعض الأرقام
ويلخص بعض الأفكار وكذلك اختيار الوقتالمناسب بعد النوم الكافي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كنتدائماً أتساءل: لماذا لا نلمس إلا
القليل من التقدم العقلي مع كثرة ماينشر ويطبع من كتب ومجلات، ومع كثرة ما
يذاع من برامج في الوسائلالإعلامية المختلفة؟

وقد تبين لي أن
ذلك يعود في أكثر الأمر إلى ما يستهدفه الناس من وراءالقراءة والاستماع
والمشاهدة, كما يعود إلى طريقة القراءة وطريقة التلقي،وإلى كيفية التعامل
مع ما يتحصَّل من معرفة من وراء ذلك.
إذا تساءلنا: لماذا يقرأ الناس
ولماذا يستمعون ويشاهدون البرامج الثقافية
، فإننا سنجد أن الناس في
هذا الشأن ثلاثة أصناف:
صنف يقرأ من أجل التسلية والتخلص من وطأة الإحساس بالفراغ.
وهذا الصنف يشكل من المستوى العالمي ما يزيد على 60% من القراء. ولا يخلو
هذا النوع من القراءة من بعض الفائدة.
صنف ثانٍ
يقرأ من أجل الاطلاع والحصول على بعض المعلومات
،كمن يبحث عن حكم
فقهي لمسألة من المسائل، أو ينظر في المعجم لمعرفة معنىكلمة من الكلمات.
وفائدة هذا النوع من القراءة أكبر من فائدة النوع الأول.وكثير من القراء لا
يعرف للقراءة فائدة سوى ذلك.
صنف ثالث -وهو قليل
جداً- يتطلع من وراء القراءة إلى تحسين قاعدة الفهم لديه
،والارتقاء
بمستواه الذهني، وإحداث تعديل مستمر في رؤاه وطروحاته ومنهجيةتعامله مع
الأحداث والأشياء، هذا الصنف من الناس هو الذي يستفيد أحسنفائدة ممكنة من
وراء القراءة ومن وراء الاستماع والمشاهدة أيضاً.
سيكون
في إمكان كل واحد منا أن يكون من هذا الصنف إذا قام بشيئين أساسيين:

الأول: أن يقرأ الكتاببطريقة جادة وواعية.
والحقيقة أن القراء الممتازين لا يقرأون كتابًاكثيرة، لكن حين يقرأون
كتاباً فإنهم يقرأونه بطريقة جيدة.
القراءة الجيدة تعني نوعاً من
التفلية للكتاب، أو نوعاً من الحرث له.والقارئ الجيد يحاول معرفة الخلفية
الثقافية والانتماء الفكري للكاتب، كمايحاول تشكيل رؤية جيدة حول قيمة
المصادر التي اعتمد عليها في تأليفه. وهوإلى جانب هذا يطرح الكثير من
الأسئلة حول معالجة الكاتب ومدى وفائه بالغرضالذي أخرج الكتاب من أجله، كما
أنه يحاول تكوين رؤية خاصة حول القضاياالتي عالجها الكتاب.
الثاني: التفكير في مضمونالكتاب، وما يمكن أن
يُحدثه من (خلخلة) في أنساقه الفكرية المختلفة. إنالكتاب الجيد يتطلب من
قارئه ثلث ساعة تفكير -على الأقل- بعد كل ساعةقراءة. وسنرتكب خطأ فاحشاً
إذا فكرنا من غير قراءة ومن غير معلومات. كماسنرتكب خطأ مماثلاً له إذا
استغنينا بالقراءة عن التفكير أو وجدنا فيالقراءة مهرباً من عناء التفكير.
ليكن
تفكيرنا بعد كل قراءة في المحصلات النهائية التي يمكن أن تغير فيمنهجية
التفكير لدينا: هذه فكرة تدعم رؤيتنا للواقع. وتلك فكرة توجب عليَّأن أكون
أكثر حذراً حيال التعميم في الحكم على الاتجاه الفلاني. وهذه فكرةثالثة
تُظهر سطحيتي في رؤية القضية الفلانية وهكذا…
إن
الذي يملك معلومة أشبه بمنيملك قطعة ذهبية. أما الذي يملك منهجاً في رؤية
العالم، فإنه أشبه بمنيملك مفتاح منجم من الذهب. ولك أن تتخيل الفرق
بينهما!

د/عبدالكريم بكار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فيالعصر الحاضر ومع دخول التقنية من تلفزيون وأجهزة
الحاسب الآلي والألعاببأنواعها ،عزف كثير من الأطفال والشباب عن مطالعة
الكتاب ، فصار جل وقتهميقضى في شيء غير مفيد على حسب الاحصائيات التي قدمت
من قبل الخبراء .
وعلى ذلك اقترح اقتراحاً لمسؤولي المدراس أن يجعلوا
يوما واحداً أو أكثرفي السنة الدراسية يفاجأ به الطلاب بقراءة كتاب يتم
اختياره من قبلتربويين ويناسب المرحلة ويكون ذا طابع تشويقي ، ويفضل أن
يكون هذا اليومتم اعداده من أسبوع في منتصف الفصل الأول أو الفصل الثاني

وتفصيله كما يلي :
1- يتم توزيع الكتاب على
الطلاب ، ومعه ورقة أسئلة تبين مدى تجاوب الطالب مع الكتاب .
2-
مكافأة الطلاب حصة رياضية بشرط أن يتم الطلاب قراءة الكتاب والإجابة على
الأسئلة .
3- يغير من شكل الحصة التدريبية من جو التعليم إلى جو
التسلية والترفية مع إحضار مشروبات باردة ومأكولات لذيذة .
4- في اليوم
التالي من المسابقة يكافأ الطلاب المميزون .
5- يتنشط ذلك العمل
التدريبي من خلال مسابقات أخرى تطرح في الفصل الدراسي ( تكون اختيارية
للطلاب) .
6- يكون في مكتبة المدرسة مركز بيع لما يطلبه الطلاب من كتب
أو مجلات .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طرق
و وسائل عملية لغرس حب القراءة في النفس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
(اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ
الَّذِيخَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ
وَرَبُّكَالْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ)

أريدكأن تتدبر موقف النزول الأول لجبريل عليه السلام على
رسول الله صلى اللهعليه وسلم، أليس مما يدعو للتفكير هذه الكلمة العظيمة
التي بدأ بها الوحيعلى الرسول صلى الله عليه وسلم “اقرأ”؟!
ولأن الرسول
صلى الله عليه وسلم لا يعرف كيف يقرأ, ولا ماذا يقرأ.. فقدردَّ بوضوح: ما
أنا بقارئ.. وظن أن هذه الكلمة كافية لأن يبدأ جبريل عليهالسلام الكلام في
موضوع آخر، أو أن يوضح المقصود الذي يريده.. لكن جبريلعليه السلام يضم رسول
الله صلى الله عليه وسلم ضمة شديدة قوية حتى بلغالجهد منه صلى الله عليه
وسلم, ثم يعيد عليه الأمر المختصر: اقرأ..!

هل يُعقل أن تكون أولى كلمات القرآن نزولاً إلى الأرض
كلمة تتحدث عن هواية قد يحبها البعض وقد ينفر أو يملّ منها البعض الآخر؟

راغب السرجاني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alganah.alafdal.net/profile?mode=editprofile&page_pro
 
ورقات مقطوفة (
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الملتقى العام-
انتقل الى: