هذه قصة كربلاء بشكل مبسط

هذه قصة كربلاء بشكل مبسط جداً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عبداللهبن
زياد مع أنصاره يريدون رمي “مسلم بن عقيل” من برج الكوفة , ومسلم بنعقيل
هو مبعوث من قبل الإمام الحسين عليه السلام إلى أهل الكوفة لطلبمساندتهم
للحسين عليه السلام.—الإمام الحسين عليه السلام علم بمقتل “مسلم بن عقيل”
أثناء مسيره إلى أرض كربلاء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الإمام الحسين عليه السلام يفاوض بني أسد لدفعهم لنصرته والتوجه لكربلاء للقتال معه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الإمام الحسين يتحدث مع إبن سعد قبل القتال وتكفي هذه الأبيات من “وقفة ألم” عن ما دار بينهم :
يدعوهم ألست انا ابن بنت نبيكم ” وملاذكم إن صرف الدهر نابا
هل جئت في دين النبي ببدعة ” أم كنت في أحكامه مرتابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الإمامالحسين
عليه السلام يقول لأصحابه أذهبوا فإنهم يريدوني أنا ولكن أصحابالإمام عليه
السلام أعتذروا ورفضوا ترك الإمام الحسين عليه السلام وحيداً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بدأت معركة كربلاء وراح الشهداء يتساقطون وهاهو الإمام الحسين عليه السلام يأخذ أجساد أبنائه وينقلهم لخيمة النساء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]دخل علي الأكبر المعركة -18 عاماً- وقتل حتى سالت دمائه على عين الخيل التي يركبها![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]—العباس
عليه السلام قرر الذهاب للقتال وجلب الماء للأطفال , خرج العباسللقتال
عندما رأى انصار الحسين يستشهدون واحداً تلو الآخر وسماعه لصوتاليتامى
ينادون بالماء!.وقد توجه العباس عليه السلام وشق طريقه بين أعدائهوقد أخترق
جيش أعدائه حتى أثار الرعب فيهم كما كان والده الإمام علي عليهالسلام في
معاركه!! توجه لنهر العلقمي وملئ الماء حتى أعترضه أعدائةوقطعوا يمينه
ويساره وضربوا رأسه بعمود من حديد!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
—الإمام
الحسين عليه السلام حزن حزناً شديداً لستشهاد العباس عليهالسلام !! ولم
يكن له خيار آخر وذهب لمفاوضة القوم حول الماء ..أخذ معهإبنه “عبد الله
الرضيع” وناداهم بجلب الماء للطفل الصغير ولكن لم يجيبوه !, كان عنق عبد
الله الرضيع أشبه بالفضة نظراً لجماله وكان عنقه يبرق منحرارة الشمس ..وهذا
الأمر أثار “حرملة” فوجه سهماً لعنق الرضيع حتى أخرجالرضيع يده من القماط
من حرارة السهم!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خرجالحسين
عليه السلام بكل آلآمه لفقدانه أبنائه وإخوانه وأصحابه وقلبه يعصردماً على
ذلك , ودع أخته السيدة زينب عليها السلام وتوجه للمعركة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]توجه الإمام الحسين عليه السلام للقتال وكان الأعداء يتساقطون حوله قتلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
—تجمعت
جيوش الأعداء على الحسين عليه السلام وتهافتت عليه السهاموالسيوف حتى تمزق
جسمه وسقط من على خيله قرب النهر! , أراد أن يشرب الماءفدار وجهه للخيل
وقال لها أشربي الماء فأبت ذلك قبل ان يشرب الأمام عليهالسلام وكرر قوله
لها حتى شربت الماء وعدم غرفه للماء آتى شمراً منطلقاًلقتل الإمام عليه
السلام وترك الإمام الماء ولم يكن ي


انطلاقا
من التأكيد القرآني على وجوب المحبّة الثابتة والمودّة لأهل بيت رسول الله
صلّى الله عليه وآله و سلم عُرفت للذرّيّة النبويّة خلال التاريخ
ألقـــاب عديدة خاصة بأبناء الإمام عليّ بن أبي طالب والسيدة فاطمة الزهراء
رضي الله عنهما ، و ذرا ريهم دون غيرهم ، بدافع التكريم والمحبّة
والتبجيل.وجاءت الأحاديث النبويّة الصحيحة من بعد ذلك لتعضد هذه المحبّة
لأهلالبيت الكرام ، ولترسّخ في نفوس المسلمين هذه المودّة الواجبة.
من
هذه الألقاب التي كانت تنمو و تتطور في الاستعمال اليومي عبر الأجيال
والقرون: لقب الشريف (الأشـراف أو الشرفاء)، والسيّد (السادة أو السادات)،
والنقـــيب (النقباء)، والأمير، وفي بلاد الهند بلفظ ( المير، والميرزا) ،
وكذلك ألقاب أخرى محدودة الاستعمال في الزمان والمكان، مثل: كياوكاركيا، و
ستي ، و لفظ الحبيب في بلاد اليمن ، و لفظ الشيخ ( الشيوخ) فيبلاد الأتراك
، و كذلك لفظ ( تره - بضم التاء و فتح الراء و تسكين الهاء )في بلاد بخارى.
ومن
الجلي أنّ لأفراد هذه الذرّيّة النبويّة المباركة تعابير أخرى يُعرفون
بها، وهي تعابير عامّة شائعة تدلّ على شرف الانتساب و قدسيّة الأصل الذي
صدروا منه، من قبيل: آل البيت، أهل البيت، آل طه، آل ياسين، آل محمّد، آل
أحمد، آل الرسول، آل حم، ذريّة الرسول، سلالة النبيّ، الهواشم… وغيرها كثير
… مع التحفظ على بعض التسميات إذ لم تثبت أنها أسماء لرسول الله صلى الله
عليه و آله و سلم.الناظـر في عـلم الأنساب يجب أن يعـرف عشرة أمور و هي :
الأول‏:‏ قال الماوردي ‏:‏ إذا تباعدت الأنساب صارت القبائل شعوبًا والعمائر قبائل‏.‏
يعني‏:‏ وتصير البطون عمائر والأفخاذ بطونا والفصائل أفخاذا والحادث من النسب بعد ذلك فصائل‏.‏
الثاني‏:‏ قد ذكر الجوهري أن القبائل هي بنو أب واحد‏.‏
وقال ابن حزم‏:‏ جميع قبائل العرب راجعة إلى أب واحد سوى ثلاث قبائل وهي تنوخ والعتق وغسان فان كان كل قبيلة منها مجتمعة من عدة بطون ‏.‏